تأثيـر العاب الفيديـو العنيفة على الـأطفآل

تأثيـر العاب الفيديـو العنيفة على الـأطفآل

علم النفس البشرية من الصعب جدا أن نفهم. العقل والعمليات العقلية لا تتبع القواعد البسيطة. أنت لا يمكن أبدا فهم كيفية الفور بعض الأشياء يمكن أن يؤدي إلى إحداث تغييرات سلوكية محددة في البشر. وكنت بحاجة ليخطو خطوة إضافية من أجل فهم أفضل علم نفس الطفل. ونحن نحاول دائما الحصول على تحديدها مع الشخصيات أو الأدوار في معارضنا التلفزيونية المفضلة أو الأفلام. الشيء نفسه ينطبق على الكمبيوتر أو ألعاب الفيديو على هذا النحو! عندما نتمكن من حل أي لغز أو تلعب لعبة اطلاق النار معروفة ، ونحن نشعر كما لو اننا نحارب حياتنا كفاح حقيقي! وهذا له تأثير خاص على عقول الأطفال لأنهم هم الذين يقضون ساعات كحد أقصى لعب هذه الالعاب.
The Impact of Violent Video Games & TV on Children

وقد وجدت العديد من الدراسات وجود ارتباط بين ازدياد العنف في التلفزيون والأفلام ، وتطوير السلوكيات العدوانية لدى السكان الشباب. كما واقع الأمر ، وترتبط 80 ٪ من ألعاب الفيديو الأكثر شعبية عنيفة مع المحتويات. الآباء وأولياء الأمور يبدون مخاوف بشأن كيفية هذه المباريات يمكن أن العفن سلوك أبنائهم.
ما هي الآثار المترتبة على الألعاب العنيفة والبرامج التلفزيونية في علم النفس الطفل والسلوك؟

* الأطفال ، الذين يشاهدون البرامج التلفزيونية العنيفة أو اللعب العنيف ، اختر لحل قلقهم من ذلك خارجيا. هؤلاء الأطفال التعبير عن قلقهم من خلال السلوكيات العنيفة مثل مهاجمة شيء ، والركل على الجدار أو يجري عنيفا على الحيوانات الأليفة بدلا من عرض السلوكيات الطبيعية مثل مهدئا أنفسهم ، تهدئة أنفسهم ، والحديث عن هذا الامر ، معربا عن لشخص ما أو التعبير عنه عاطفيا من البكاء. بالإضافة إلى ذلك ، هناك زيادة وتيرة ردود عنيفة من الأطفال الذين يلعبون هذه الأنواع من ألعاب الفيديو.
* ألعاب العنف لا تسمح للأطفال للتعلم عن عواقب العادي أو الأساليب العادية لتسوية النزاعات. انهم يشعرون ان احدهم اطلاق النار أو القتل سيحل جميع مشاكلهم. كذلك ، فإن أحدا لا ترسل اطلاق النار على مطلق النار إلى السجن! بدلا من ذلك ، وقال انه كسب 100 نقاط اضافية والمكافأة! هذا يرسل إشارة خاطئة إلى الأطفال!
* وجدت دراسة أجريت عام 2006 أن ألعاب الفيديو يمكن أن يؤدي إلى زيادة في العاطفية وكذلك أعراض الاضطراب السلوكي لدى الأطفال. ولاحظ الباحثون أيضا بأن ممارسة ألعاب الفيديو لفترة طويلة يمكن أن يؤدي إلى تراجع في الذاكرة اللفظية (ذاكرة على الكلمات والعناصر اللفظية) الأداء.
* ألعاب الكمبيوتر والادمان تماما ، وهذا يتطلب الأطفال على الجلوس لساعات طويلة أمام الكمبيوتر. وهذا يؤدي إلى اضطرابات صحية مختلفة مثل الإمساك ، وحرقة ، والغثيان ، والتقيؤ ، التهاب القولون ، وآلام الصداع النصفي ، الصداع ، والظهر واضطرابات الجلد.
* مشاكل الانتباه مثل فرط النشاط ، واضطراب نقص الانتباه (إضافة) وكما تم الاهتمام العجز اضطراب فرط النشاط (اعاقة) لوحظ في العديد من الأطفال الذين يلعبون ألعاب الكمبيوتر العنيفة لساعات طويلة.
* هذه الألعاب والبرامج التلفزيونية بمثابة الانحرافات الكبيرة وتأخذ الأطفال بعيدا عن دراستهم. وهذا ، بدوره ، يؤثر على الأكاديميين ، ويؤدي إلى الأداء المدرسي ضارة.
* ويجوز للطفل واجهت مشاكل التفاعل الأسرة في شكل العلاقة المبعدة مع والديه ، الذين قد يحاولون تعارض سلوكه العدواني.
* وله خبرة المبالغ المخفضة من الموجة البطيئة (ريم) من النوم إلى حد كبير.

ماذا يمكن للوالدين القيام به لمنع التغييرات السلوكية لدى أطفالهم؟

* مساعدة طفلك على تعلم طرق جديدة للتعبير عن استيائه بطريقة إيجابية. على سبيل المثال ، يمكنك أن تطلب منه أن يكتب إلى عواطفه ومخاوفهم في قطعة من الورق. يمكنك بناء علاقة قوية مع ابنك بالسماح له تهوية مشاعره لك.
* الترفيه للطفل الرئيسي يكمن في مبارياته.المستقرة وحياة رتيبة ليس هو ما كان يتوقع! نشجعه على اللعب في الهواء الطلق أكثر من الألعاب ، التي تنطوي على ممارسة النشاط البدني. هنا ، لديه الفرصة لفعل شيء بناء من خلال استكشاف ألعاب جديدة وتحفيز النمو البدني. على سبيل المثال ، أنشطة مثل تخطي يمكن أن تزيد من طول قامته.
* نشجعه على المشاركة في الألعاب الرياضية في المدرسة أو النوادي الرياضية على نحو أكثر تواترا. تساعده على بناء صفاته القيادية ، وذلك ليتسنى له اتخاذ مبادرات وتصبح عضوا فاعلا في النادي الرياضي. سيؤدي هذا إلى تعزيز ثقته بالتأكيد كذلك.
* يمكنك الانضمام طفلك في أنشطة لعوب. خلال عطلة نهاية الأسبوع ، وجعله شأنا أسريا لدخول لتزجية الفراغ الرياضية مثل الكريكيت وكرة السلة وما إلى ذلك إظهار دعمكم واهتمامكم في ألعاب طفلك. وهذا سيجعل منه أيضا فهم أهمية الرياضة والأنشطة البدنية الأخرى.
* بما في ذلك محاولة مجموعة متنوعة من الألعاب لتجنب الملل أو الرتابة. آخر ، وسوف يبدأ طفلك مرة أخرى لقضاء المزيد من الساعات في ممارسة ألعاب الفيديو.
* طفلك ومعرفة احتياجاته من المهم أيضا. الأطفال وخصائصها الفردية. إذا كان طفلك يصبح عدوانيا أو يبدو أن بالانزعاج بعد ان لعب العاب الفيديو العنيفة ، لا تشتري مثل هذه المباريات على الإطلاق! قراءة تقييمات حين اتخاذ قرار الشراء. هناك ألعاب السن المناسبة التي يمكن أن تتناسب مع سلوك طفلك.
* التحدث مع الآباء الآخرين. مناقشة حول اختيارهم لألعاب الفيديو. تسألهم عن الألعاب التي وجدوا أن تكون الأكثر مناسبة لأطفالهم. هذا هو وسيلة جيدة لمعرفة المزيد عن الألعاب التي يستمتع بها طفلك والألعاب التي تمت الموافقة عليها من قبل الآباء الآخرين.
* يجب وضع حدود كذلك. وهذا ليس فقط السيطرة على إدمان طفلك ، ولكن سوف يساعد أيضا له شكل سلوكه والحفاظ على الانضباط في المنزل. تحديد أوقات معينة من النهار ، ووضع حدود ومنع طفلك من قضاء ساعات طويلة في ممارسة ألعاب الفيديو.
* ومحاولة وضع الكمبيوتر أو التلفزيون في قاعة أو في منطقة حيث يمكنك أيضا إبقاء العين على أنشطتها.

الجميع على بينة من الآثار الضارة الناجمة عن البرامج التلفزيونية العنيفة وألعاب الكمبيوتر. للأسف ، كثير من الأزواج مشغولون جدا أنها ليست قادرة على الاحتفاظ بأطفالهن تعمل في شكل آخر من أشكال الأنشطة الترفيهية. الأطفال وحيد ، الذين يجري ترعرعت في الأسر النووية ، والبحث عن الترفيه في كل هذه الخيارات. وتقع على عاتق الوالدين لفرض تدابير تأديبية من أجل تحسين العام لأطفالهم. ولهذا ، فإنها تحتاج إلى تخصيص الوقت المناسب لهم .