إلليُ مآξـرفْ قـدريُ مآنيبِ ملزومَـﮧ أفتّح عيونـﮧ وآدآويُ عمآه

عندما يتغيرون

لا يتحدثون اليڪ ..
لا يسألون عنڪ ..
لا يفتقدونڪ ..
لا تحزن !!
فأنت لست بحاجة أحد ..
لديك أهلڪ .. أصدقائڪ الحقيقيون ..
وأحبائڪ الحقيقيون ..
تذڪر دائما أن من يحبڪ يبقى بجانبڪ ..
مهما ڪانت الظروف ..
لذلك اجعل ڪل أحد في المڪانة التي يستحقها في قلبك
وتذڪر . . ! !
العشره لا تهون إلا على من باعك ..
فبعهم و تمتع بالحياة .. فهي مرة واحدة

●●
حين آششتآق ..

آششعر كآني مٌدمن ينتظر جُرعَه ..!
ف آحقن نَفسِسي بـ ملآمحك ..

وآغفوٌ معـ ه ـآ آ آ..

| |
ثمة عقدا مكنون بالإشتياق
أطوقه بين أنفاسي لك وحدك وأنت لاتدرك .!

صآير كلآمك غييرِ !
و آحسّ . ب صوتكككَ ’

تعبّ ~ أحسَ منت ’
ب خيرَ .. آلظآهر إنككَ " تحبَ "

. . . كلْ يوُم
تَنزل : دموُعي على اهّداَبٍي ( منْ أسبَاابكْ ) !

عسى مازعلتك البارح
............. وزودت الجراح جراح
عسى مامرت الدمعة
.............على أهدابك من أسبابي
جرحتك من كثر شوقي
............. وخليت الكلام رماح
ولأدري شلون ياعمري
.............طعنتك حيل بعتابي
بدون شعور صدقني
............. ترى كثر الغلا ذباح
تعال وشوف بغيابك
............. غلاك شلون سوا بي ؟!!

" تعِآآآآآلَ "
. . . وشوفِ , وشَ سوىا "الغيآبِ "
. . . . . . . . . . . بـ خآطرِ آحبآبِك!!

وِهذٌي الِحقيقهِ لِلأسٌفُ مُآفيهْ حًبِ الآِ [ وتلِفَ ] !
وتلِوًمنِيْ لآِ قلِتٌ ( يٌآهِي قرٌفّ !)
.. لآجُتِ مُحبًهِ مْنٌ ~ طُرفِ !

ياخي تعبت من الخلايق و ملِّيت ,,
صرت أتمنى ] روحتي ] دُون رجعه .. !
تعبت لنّي في السماجه تماديت ,,
إلين صار الضحك من قلب ..
]صنعه ] ..!

ستعلّمك الحيآه أن أكبر خطأ يصدرُ منا...
حينمآ نكونُ كالكتآب المفتوح !!فـ يقرأُنآ كُل من إقتـرب .. ...
فآلبعض يستهين بآلسطور وَ ﺂلبعض ﺂلأخر يسيئ ﺂلفهم.. وَ ﺂلبعضُ لـآيفهم بتآتـاً

مِن كثر مَاهو في نظَر عِيني’ كبير ..
أأأحسّهأطهَر شخص
يمشِي عَلى | الأرضْ |

تعآل شويّ ..
أبحكي لك وش آخر جرح بكّآني ..!
تعآل شويّ ..
أبشكي لك عن اللي سبب أحزآني ..!
تعآل شويّ ..
أبيك تحسّ في موتي !
تعآل شويّ ..
وبعثر فيني سكوتي !
أبي أعرف ..
وش اللي في الغيآب أجمل !
أبي أعرف ..
وش اللي في الغيآب أكمل !

دآئِمَاً (=
أأضحَكّ بَ صَدقْ ..، وَأأغآ إر بَقوُةة ..، آحبّ بَ صَدقّ ..، وأحززنّ بَ صدقّ !
لآأأحيّد ابَداً لعُبّ الأدوَآر ! ، ولآأأتقّنْ لبسَ الأقنِعَه ، وَلسَتُ كآمِلةة ..
بَلّ تتمَلكُنِيَ بعضَ العَيُوبّ <-+
وعِندمَآ إ أأبكِيَ -فَ أنآ حقَاً ( أتألمَ ) .. وعِنّدمَآ أضحَكَ فَ أنآ فعّلاً سَعِيدةة
اُحِبُ مشَآعِريَ كمَآ هيَ ! فَ أأحبُونِي كمَآ أأنَآ إأأ !!! ،
وسَآمحُوآ قلبيَ حِينَ يخطأأ ،-
قبَل النُومَ !! كُل الأفكَآرَ تأتِيَ مرةة وآحِده ..،
وكَأنّ دآكَرتنآآ تقوُمَ بَ عَرضّ سِنآريُو جَديَد مُكَرر بَ نفسَ الوقتَ ، !! .
سَآمحوُآ وَأأرخوُآ جفوُنكّمَ المُتعَبَةة بَ نقآآء ءَ + بَ طيَبّ ،
أجعلُو ّ نوَآيآكُمَ : ( سليَمّةة ، صَآدقةة ، صَآفيةة .

أنا سؤاليْ عنِ الليّ فَالهـوو وووى جاانيّ .
.. وأبغى جوابَه بَحكم الفرض والسنه . . !
الْادميّ لْاسرق قلبْ أدمي ثاانيّ .
...... هو يدخل النآرْ ولْآ يدخلِ الجنه؟ !

يآرٍب.. أسَعدهـَ بِقَدر مَآ أحَببتهَ وأتَم نِعَمتكَ عَليه
[ يآرٍب ] كُف عَنه كُل الَم ، حُزنَ ، هَم
يآرٍب فـ أحَفظه لـِ أهَله وأحَبآبهَ
فَقد جَعلني فَي يَومٍ مآ أسَعد مَنْ على وَجه الأرض .. /

مؤلـمُ !
أنُ تحصيُ عدد جروُحك ..
فَ تتفآإجئ أنكُ تعجز العُد ~||

ليتْ لِيَ قلِبْ كِـ قلب d]مِقهىْ ]
يفتِحَ أبوآبههُ فِ يدّخلههُ : هِو وُ هِيْ وَ همّ ثمِ يغلقْ أبوآبههُ قبل أنْ يأتيَ الِفجر بٌ آخريينْ
ثممِ يأتيْ عإمِل الِمقهىَ كُل صبإححَ
يكنّسْ أحلِآم النإسَ الِتيْ تركِوهإ فيْ الِليلة الفِائتةة
يجهّز المِكانْ لِ أحلآممِ جدييدةِ
ينظفّ الطِإولآتْ مِن كلمِإت قيلتْ =(
ثممِ يرميهَإ فيْ أقربَ سلِة نفآيآتْ دِونَ أنْ يعنِيُ لههُ ذلكْ أيَ شِيء
ومععَ ذلِكْ يحتفظِ النِإسُ بكِل تفإصِيل ] آلمقهى’] بينمِإ هوَ لآيحُتفظ بَ تفإصيل أححدَ !

. . ه آلمساء يشَبههكْ حيَلِ
ه آلمسآإء فييه منك ( رإيقُ , وها ا ديُ فخخم ودَإفي ) "
بس قليُ وشُ ظنك ؟
مآخُذكَ نوٍر لسمُإه . . إوٍ مآخذُ إلنوٍر منك "

. . . إبوي وصآني وقآ آ آ لْ !
من يْتبع إلمقُفين مآهْو ‘ من ( عُيآليْ ) !